حالات الجوع والموت تزداد في أوساط اليمنيين، خصوصاً الفئات الأشد ضعفاً- النساء والأطفال - في ظل استثمار ميليشيا الحوثي الانقلابية للخدمات العامة، واعتمادها نهج التجويع كإحدى
تغرق العديد من أحياء العاصمة المختطفة صنعاء بالمجاري المصاحبة لانتشار وباء الكوليرا، في ظل تخلي المليشيات الحوثية الانقلابية المدعومة من إيران عن ابسط المسؤوليات تجاه ملايين
تتاجر المليشيات الحوثية الذراع الإيرانية بالأزمة الإنسانية في اليمن منذ 4 سنوات، وتعرى يوماً بعد آخر أمام المجتمع الدولي والمنظمات الأممية وينكشف زيفها. وكشف فريق
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها