ليس مجرد احتفاء بالعيد بقدر ما هي معركة يخوضها الشعب اليمني في تجذير الوعي الجمعي حول الأهداف النبيلة لثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة، باعتبارها أهم
لا يخفى على العالم أجمع الأحداث الإرهابية التي هزت مشاعر ملايين المدنيين والسياسيين في العالم بهذا اليوم المشؤوم الذي راح ضحيته أكثر من خمسة آلاف مدني
الثاني من ديسمبر كان حصيلة قناعة أن الحوثية غير قابلة للتأهيل وأن خيار مواجهتها وإنهاء سطوتها ولصوصيتها وتحرير اليمن من ولايتها وعنصريتها خيار وحيد وإجباري مهما
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها