الحوثي ليس جيباً، نترك حربه للنفس الطويل.. وننشغل بمصالحنا الخاصة وكم شعار طوباوي. بل هو يسيطر على العاصمة وثلاثة أرباع الشمال. ولولا عنصريته ودمويته ومشروعه الكهنوتي
قال نبيل الصوفي المستشار الإعلامي لقائد المقاومة الوطنية، إن الصحافة اليمنية تعرضت لضربة قاصمة منذ سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، التي حولت الإعلام إلى أداة
لم يكن الحوثي قد أعاد ترميم معسكراته السرية التي ضربتها أمريكا ولم يكن يعلم بها إلا قيادة الحوثي والجيش الأمريكي، حتى داهمته الضربات الإسرائيلية التي أصابته
بعد إيقاف المجتمع الدولي لمعركة تحرير الحديدة في تواطؤ غربي إيراني حينها، أعاد قائد المقاومة الوطنية ترتيب أجندة المقاومة.. حيث واجبات التأهيل والتدريب والانتشار. وكانت
تعز موجوعة بأكبر جريمة تهز سلطتها وتوجع مجتمعها، وعدن بلا كهرباء 20 ساعة. لحج لا وجود لها في خارطة هامش المشاريع، تنطفئ فيها الكهرباء بالأسابيع. البنك
العلاقات الدولية قائمة على التوازن وليس على مبادئ عامة مثل السيادة والقانون. من أول التاريخ وحتى ما بعد قيام الدولة الوطنية، كان الرادع العام هو إما
حين نتحدث عن جمهورية الـ26 من سبتمبر، فنحن لا نتحدث فقط عن عهد الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح. هذا مجرد عهد من عهودها العظيمة، ابتداءً
الحوثي نفسه غير مؤمن ولا مصدق حشوده التي يقطرها لميدان السبعين كل أسبوع.. ولهذا؛ يشن حملاته ضد الشعب في كل حارة ومدينة وقرية. حملاته القمعية
لم يأتِ الحوثي من مدارسنا ولا من مساجدنا ولا من أحزابنا. لم يأتِ من حروبنا ولا من انتخاباتنا.. لم تصدره مذاهبنا، ولا نبت من مناطقنا. ليس
لم يعلن الحوثي أي اسم من القيادات العسكرية أو الأمنية قتل في الضربة التي استهدفت حكومته الأسبوع الماضي.. ولا اسم، لا قتيل ولا جريح، رغم أن
منذ 2013 وإلى اليوم، لم يمر يوم واحد لم يقتل أو ينهب أو يشرد الحوثي يمنياً. كل يوم لا يرى الحوثي كرامة لليمنيين.. ولا حرمة.. ولا
الدولة اليمنية هي الأولى بتأديب عملاء إيران الذين يعيثون خراباً وإرهاباً في البلاد. إسرائيل عدو يستهدف فلسطين العربية، ولن نكون إلا مع فلسطين. وإيران الخمينية عدو
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها