لم يكن محمد داود زهير، المقاول في الخمسينيات من العمر، يعلم أن ألغام مليشيا الحوثي تتربص به قريبًا من عتبة منزله، في قرية "الشعب"- شمال غرب
على تخوم مرحلة فارقة، حيث تتقاطع رياح السياسة مع أمواج البحر الأحمر، لم تعد الشبهات تهمس في تقارير سرية، بل صارت حقائق صاخبة تثبتها اعترافات ووقائع
حمّلت منظمة مساواة للحقوق والحريات، مليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة عن حياة التربوي محمد حسين علي ناجي وأطفاله، الذين اختطفتهم واحتجزتهم في سياق حملة قمعية متصاعدة
في ظلال صمت عالمي، ينبثق تهديد جديد يخترق حدود الصراع المسلح التقليدي في اليمن، كظل يلوح على صفحة مضطربة.. تصريحات العميد صادق دويد متحدث المقاومة الوطنية
الحكم الذي أصدره الحوثيون بإعدام أحمد علي عبدالله صالح ليس حكماً قضائياً، بل سياسياً، ولا حكم قاضٍ، بل حكم لص، ولا حكم محكمة بل حكم مليشيا،،
عندما يُعلن عن ضبط شحنة أسلحة مهربة إلى ميليشيا مسلحة، يتبادر إلى الأذهان عادة مشاهد الصواريخ والمدافع والطائرات المسيّرة التي تغرق الأرض بالدمار وتزهق الأرواح.. لكن
وقفت الدول العربية الإسلامية بلا استثناء ضد الهجمات الإسرائيلية على إيران. وطاف وزير خارجية إيران العواصم من الرياض إلى القاهرة والدوحة وأبو ظبي ومسقط وأنقرة وإسلام
تدخلت إسرائيل بهجمات مكثفة لحماية مليشيات أحد شيوخ العقل الدروز التي رفعت علم إسرائيل في مدينة السويداء السورية . هل سمعتم الحوثيين يقولون عن عناصر وقادة
كأن البحر نفسه قرر أن يتكلم.. صمت طويل، ثم ضربة واحدة أيقظت اليمن من سباته المزمن . لم تكن العملية البحرية التي نفذتها القوات التابعة للمقاومة
استهداف أبناء محافظة إب، أحفاد الشهيد القائد علي عبدالمغني، ليس سلوكًا عارضًا أو حالة قمع منفردة، إنه امتداد صريح لحقد سلالي متجذر، ضد المحافظة التي خرجت
توضيح: ▪︎ قُتل الشيخ الحافظ المقرئ صالح حنتوس في بيته ولم يُقاتل حتى من مترس مجاور أو من جبل مطل، ومن قُتل في بيته لا شك
ما هو ذنب صالح حنتوس كي يقتله الحوثيون؟! شيخ تجاوز السبعين، أفنى أكثر عمره في تحفيظ القرآن الكريم... زاهد في متاع الدنيا، لم يزاحم أحداً في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها