في بداية عهد الإمام "يحيى حميد الدين" وصلت إليه برقية من عامله في تعز، الأمير "علي الوزير"، جاء فيها: "نبشركم يا مولانا أننا فتحنا قلعة
علّق موقع "تويتر" امس الأحد مؤقتاً حساب المتحدث باسم حركة طالبان الأفغانية ذبيح الله مجاهد دون إبداء أسباب. ولمجاهد على "تويتر" حوالي 400 ألف متابع، بينما
ينظر الحوثيون لسكان مدينة الحديدة بامتهانٍ واحتقارٍ شديدين، يمعنون يوماً بعد آخر في التنكيل بهم، يتلذذون بمعاناتهم، يضاعفون قهرهم والتنكيل بهم. يحدثني أحد سكان المدينة
تحرص الحركات الدينية السياسية، والحوثي منها، على بناء إيديولوجياتها وشرعنتها باستعارة نصوص دينية تؤولها، وإن بشكل تعسفي، بما يخدم توجهاتها وتحركاتها. شهد العالم الإسلامي بما
كلما تقدّم الإنسان في العمر، يزداد قُربه من الله، ويحرص على أن يختم عمره بالعمل الصالح، إلاّ هذا الدجال المدعو مجاهد القُهالي، الذي اختار لنفسه خاتمة
الحوثية سرطان خبيث غزا الجسد اليمني الذي كان متعافياً قبل ظهور هذا الورم وسيطرته على مقدرات وطننا وشعبنا والحوثيين جماعة لا تردعها قيم ولا أخلاق ولا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها