يتخيل البعض أن اقتراب اندلاع حرب مباشرة بين إيران وإسرائيل أصبح قريبًا، بينما يبدو أن هذا السيناريو بعيد عن الواقع؛ فلو كانت هناك لدى إيران نية
عام مضى، يا صديقي العزيز، وما زلنا نبحث عن إجابة لأسئلتنا: لماذا لم ترحل بصمت كغيرك؟ لماذا ترك رحيلك كل هذا الألم الذي يشق قلوبنا كل
بينما يدّعي الحوثيون أن ما وصلوا إليه، اليوم، من تسلط على رقاب المواطنين نتيجة لتأييد إلهي، وهي جرأة على الله ورسوله لا تسمعها إلا من هذه
أجرى الدكتور عبدالله أبو حورية- الأمين العام المساعد للمكتب السياسي- مساء اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً بالشيخ ماجد قزعة، الذي يرقد في مستشفى الثورة بمدينة تعز؛ للاطمئنان
المَعلم المعانق للسماء، معلم اليمنيين الأبرز، ودين المعتدلين الأوحد، وعنوان المسلمين الأخلد، المآذن المضيئة، والحديقة الجامعة، والأرواح المتعايشة، والمكانة اليمنية البارزة ضمن التراث الإسلامي، جامع الصالح
جاءت أحداث غزة، فهرول وكلاء إيران الحوثيين لاستغلالها محاولين تبييض وجههم القبيح وتنظيف رصيدهم الإجرامي ضد اليمنيين، ولكن طبيعتهم الإجرامية لم تصمد طويلاً، حتى خرجت اليوم
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات يومية على أبناء الجمهورية. - لأن قادة وأفراد
في ليلة من ليالي المصير الوطني، ليالي الدفاع عن الجمهورية اليمنية والدولة المتشكلة حديثًا، كانت صنعاء تعيش أصعب لحظاتها التاريخية، حصار مطبق من كل الاتجاهات، توقعات
احتفاء اليمنيين بالثورة الأم (26 سبتمبر) التي لفضت الإمامة وأخرجت الشعب من الظلمات إلى النور، ليس ترفًا أو رفاهية؛ بل إدراكًا ووعيًا لعظمة ثورة كانت سببًا
تابع الإعلام الحوثي زيارات العميد صادق دويد، ناطق المقاومة الوطنية- مستشار القائد العسكري، هذا الأسبوع، إلى مأرب، بحالة من الصدمة والهستيريا والإرباك، عاجزة عن بث سمومها
في الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وجّه الشعب رسالته للمليشيا الحوثية بأنها في المعادلة الشعبية صفر لا أكثر، فهي ليست سوى مليشيا دخيلة على اليمنيين.. ولولا المخطط
قبل سنوات، حوّل الحوثيون أسوار المدارس الحكومية إلى دكاكين تجارية، بمبرر دفع رواتب المعلمين، لكنهم لم يدفعوا شيئًا.. واليوم، يبررون رفع رسوم تسجيل الطلاب والطالبات في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها