اقترب سعر صرف الدولار الأميركي في لبنان أمس من سقف المائة ألف ليرة للدولار الواحد في السوق السوداء في ارتفاع قياسي غير مسبوق منذ اندلاع الأزمة
سجّلت الليرة اللبنانية أدنى مستوياتها مقابل الدولار في السوق الموازية، تزامناً مع بدء المصارف الإثنين إقفالاً لمدة ثلاثة أيام. وذلك احتجاجاً على عمليات اقتحام طالت
تفاقم انهيار العملة اللبنانية مع تجاوز الدولار 33 ألف ليرة في تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط حالة ضبابية سياسية بعد إجراء الانتخابات البرلمانية اللبنانية، والتي أسفرت عن
لم يكن عام 2021 الجاري والذي قارب على نهايته سهلاً بالنسبة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي استقبله بحدثين كبيرين، كان الأول وصول الرئيس الأميركي
مع تراجع الليرة التركية بشكل دراماتيكي أمام الدولار، مسجلة رقماً قياسيا، أمس الاثنين، يبدو أن شعبية الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، المتمسك بقراراته الاقتصادية وسياسته النقدية
فرقت شرطة مكافحة الشغب التركية، الأربعاء، احتجاجا في إسطنبول نظمه متظاهرون ينددون بالسياسات الاقتصادية للحكومة وارتفاع تكاليف المعيشة.واحتجزت عناصر الشرطة العشرات من المتظاهرين. وبدأ المتظاهرون، ومعظمهم
تواصل الليرة التركية تدهورها، مسجلة تراجعاً وصل إلى أدنى مستوياتها أمس الثلاثاء، لتؤكد صوابية تصنيفها عملة الأسواق الناشئة الأسوأ أداء في 2021. فقد خسرت نحو أربعة
سجلت الليرة اللبنانية تراجعا قياسيا جديدا في سعر الصرف أمام الدولار الأميركي، بعد اعتذار سعد الحريري عن تشكيل الحكومة، امس الخميس. وتجاوز سعر صرف الليرة اللبنانية حاجز
تراجعت الليرة اللبنانية اليوم الخميس، إلى مستوى قياسي جديد مع وصول سعرها إلى 16 ألفا مقابل الدولار. وفي منتصف الشهر الجاري، دعا مصرف لبنان المركزي، حكومة
أقدم ناشطون بإغلاق جسر الرينغ في العاصمة اللبنانية بيروت وقطع طرق انطلياس شمال المدينة قبل أن تمتد الى جنوبها في الجية في احتجاجا على قرار مصرف
يتواصل التراجع القياسي لليرة التركية ، مجددا اليوم الثلاثاء، أمام الدولار الأمريكي، وسط تفاقم أزمات الاقتصاد التركي بعد مقاطعة واسعة لمنتجات أنقرة. ووفقا لبيانات وكالة
أظهرت بيانات من وزارة الخزانة التركية، أمس الإثنين، تسجيل الحكومة المركزية عجزا قياسيا في الميزانية قدره 29.7 مليار ليرة، أو ما يعادل 4.02 مليار دولار، في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها