عوامل داخلية عدة وراء تأخر الرد الإيراني على الكيان الصهيوني؛ بل وتعليقه إلى "الوقت المناسب" الذي قد لا يأتي. وفيما قالت الإدارة الأمريكية؛ إن طهران تفهمت
ظهر زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم، ليوجه صفعة لأنصاره الذين كانوا يتوقعون معادلة مماثلة كتلك التي حددها من قبل مهددًا المملكة العربية السعودية،
هذه الخطاب المتسامح- خداعًا وكذبًا- تجاه فكرة الولاية، وإعادة محاولة تمريرها باعتبارها فكرة تنظيمية للمرجعيات، وكل مجتمع له مرجعيته، يستدعي محاكمتك يا "عبدالملك" أنت وكل قاتل
أثار قرار تعيين المدرب البلجيكي الشاب فينسنت كومباني لتدريب بايرن ميونيخ، استغرابا شديدا من قبل أوسطا الخبراء في كرة القدم، وذلك بسبب فشل المدرب الشاب في
قُبيل الضربة الأمريكية البريطانية المزدوجة على مواقع لمليشيا الحوثي في اليمن، تركت سفينة "بهشاد" الإيرانية موقعها في البحر الأحمر وعادت أدراجها مُبحرةً نحو ميناء بندر عباس،
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات يومية على أبناء الجمهورية. - لأن قادة وأفراد
ليست مجازر غزة، ولا قضية فلسطين معركة هذه الجماعات ولا أولويتها، فهي بالنسبة لهم ليست أكثر من مجرد غلاف ورداء يخفون تحته معركتهم الخاصة ومشاريعهم وأجندتهم،
تتصدر الظاهرة المعروفة باسم "الثقوب السوداء" الأخبار هذا الأسبوع، بعد أن رصد علماء الفلك أول دليل على دوران الثقب الأسود، مما يوفر تفاصيل غير مسبوقة عن
تحل على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر الـ61، ورِدّةِ 21 سبتمبر بنسخته الإمامية الـ(9)، وهما مناسبتان تمثلان ركيزة الصراع اليمني منذ ثمانية أعوام ونيف، سعى فيه
ابن الأمير الصنعاني هو عالم يمني عاش في الحقبة الممتدة من عام 1687م-1768م، ويعد من أهم رموز التجديد في الفكر الديني في اليمن والعالم العربي، إلى
جثمت الإمامة على أنفاس اليمنيين أربعة عقود مظلمة، عاشوا خلالها حياة القرون الوسطى بالمعنى الحرفي، وتجرعوا شتى أصناف العبودية والإذلال للحد الذي أصبحوا فيه عبيداً شكلاً
لم تكن ثورة ٢٦ سبتمبر ثورة ضد النظام الفاسد فقط، فما أكثر الأنظمة الفاسدة!! ولم تكن ثورة ضد النظام الدكتاتوري فقط، فما أكثر الأنظمة الدكتاتورية!! ولم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها