- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات يومية على أبناء الجمهورية. 

- لأن قادة وأفراد وشهداء ديسمبر من أشجع وأصدق الرجال الوطنيين، ومن مختلف أبناء الجمهورية. 

- لأن رموز الثورة هم الزعيم الخالد الشهيد علي عبدالله صالح، والزميل الأمين عارف الزوكا. 

- لأنها ضد عدو الشعب والأمة وغريم الجمهورية. 

- لأن من أهم أهدافها استعادة الدولة، وإسقاط خرافة الولاية، وتحقيق وحدة الصف الوطني بالترفع عن الصغائر والدعوة إلى نسيان أخطاء الماضي ومواجهة العدو الواحد (مليشيا الحوثي). 

- لأنها تُعتبر امتدادًا لثورة 26 سبتمبر وملحمة الدفاع عن صنعاء وحصار السبعين يومًا ومعركة الدولة ضد المتمردين في صعدة، وصولًا إلى انتفاضة وثورة 2 ديسمبر المستمرة. 

- لأنها عرت وقضت على أسطوانة المليشيا التي لا تُكسر، عندما حاولت مجاميعها اقتحام جامع الصالح وتصدى لها أفراد محدودين، ونكلوا بها لتلجأ إلى لعبة التهدئة والوساطات ومن ثم الغدر. 

- لأنها أسقطت الأقنعة، ومحصت الخبيث من الطيب والصادق من المنافق. 

- لأنها مثلت نقطة تحول حاسمة في مسار المعركة الوطنية في مواجهة مليشيا الإمامة ومشروعها الكهنوتي. 

- لأنها انتقلت بسرعة قياسية من معركة في شوارع صنعاء، إلى تحرير الساحل الغربي وإنشاء قوة محترفة تزداد صلابتها يومًا بعد يوم؛ استعدادًا لمعركة تحرير صنعاء. 

- لأنها أمل الشعب ورهانه للتخلص من عصابة حوثية تابعة لطهران. 

- لأنها قضت وأفشلت مشروع إيران التوسعي في الشرق الأوسط، وحلم التمدد في الممرات الملاحية الدولية ومضيق باب المندب. 

- لأنها مستمرة حتى النصر، النصر المحتوم الذي بات قاب قوسين سلمًا أو حربًا.

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية