وقف الحاضرون، اليوم، في العُرس الجماعي بالمخا، بذهول عندما شاهدوا الداعم والراعي للعرس العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة
في المنظور العام تمثل الأسرة والأقارب أبرز العوامل المؤثرة في حياة السياسيين والقادة الوطنيين، وغالبًا ما تكون أكثر العوامل الحساسة للضغط الشخصي والأسري، في السياق السياسي
بينما كان رجال القوات المشتركة يقدمون في الميدان التضحيات ويسجلون ملاحم بطولية لتحرير مدينة الحديدة، كبرى مدن الساحل الغربي، من مليشيا الحوثي- ذراع إيران جنوب الجزيرة
إذا كانت جمهورية أفلاطون شعرية متخيَّلة وفلسفية متصوَّرة؛ فإن "جمهورية" المخا حقيقة واقعية، ومعالمها شاهقة وشواهدها استثنائية، عابرة للزمان والمكان، ينبلج نورها بسرعة فائقة ويشق طريقه
في ظل اللحظات الحرجة والمرتبكة التي يعيشها اليمنيون تنصبّ أنظارهم صوب طارق صالح كأمل مهيمن على كل تطلعاتهم، ومصدر مؤكد للأخذ بأيديهم إلى المستقبل، فالثقة بآل
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها