تبرُع مليشيات الحوثي في ابتكار التناقضات والتغطية على الأحداث الوطنية التي يُجمع اليمنيون على قداستها، عبر تسخير إمكانيات مهولة لتسويق مناسباتها الطائفية المرسخة لمغالطات أحقيتها بالحكم،
المزاراتُ والعتباتُ والأضرحة واحدة من أهم مفردات الفكر الشيعي الغارق في الوثنية والصنمية التي جاء الإسلام أساسًا لهدمها، وإن كانت الشركيات في الجاهلية أقل مما كانت
كانت أحد أهم ملفات الخلاف بين السعودية والرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما هي إيران، ومنذ توليه الحكم في فبراير العام 2008 دعا الرياض للتعاون واقتسام النفوذ
الموقف الحوثي من الزيدية سلبي، وقد عرضنا جانبا منه في مقال سابق، بالرغم من أن حسين بدر الدين الحوثي كان يبدو وكأنه في سبيله لاستنهاض الزيدية..
هناك من يجادلنا حول قضايا تتعلق بالحركة الحوثية مثل نزوعها الطائفي، وعدم الاعتراف بالتعددية السياسية والثقافية، وإيمان قياداتها الدينية والسياسية والعسكرية بأنهم موضوع للاصطفاء الإلهي، ويجادل
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها