تعمد مليشيات الحوثي تجويع اليمنيين، بمختلف شرائحهم، متنصلة من التزاماتها كسلطة انقلابية، وتتصرف بطبيعتها كعصابة لصوصية تنهب مرتبات الموظفين وممتلكات المواطنين، وفوائد وودائع عملاء البنوك والمصارف،
مهما التأم الجرح فإنه لا يُنسى، إما عندما يظل الجرحُ نازفًا والذكرى حيّةً يكون الألم أبلغ من أن يوصف، سيما عندما تتقاسم عائلةٌ بمعظم أفرادها وبال
حققت اليمن مكاسب ومنجزات في عهد الزعيم الراحل علي عبدالله صالح، في كافة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والعسكرية والأمنية، جميعها شواهد على عظمة تلك الحقبة
في محافظة الحديدة الساحلية مجددا، وتحديدا في منطقة الجاح غرب بيت الفقيه، المئات من الأسر المنكوبة نتيجة القصف اليومي الذي يطول المنطقة، والقنصِ المتواصلِ للحوثيين الذي
لم تسلم الأحياء السكنية في المناطق التي فرّت منها مليشيا الحوثي جنوب الحديدة، من القصف المدفعي المتواصل والمركّز الذي تشنه المليشيا خلال فترة الهدنة الأممية التي
تُجمع المنظمات والوكالات الأممية العاملة في اليمن، على أن ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، تسرق المساعدات الغذائية والطبية المقدمة من العالم لإطعام الشعب اليمني، الذي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها