يشكل قطاع الاتصالات أحد أهم الموارد المالية واللوجستية لمليشيا الحوثي الإرهابية لاستمرار حربها ضد الشعب اليمني، إضافة إلى تسخيرها الاتصالات في جرائمها وانتهاكاتها بحق المعارضين، واستخدامها
ضيّقت مليشيا الحوثي على حق الشباب اليمني في الحصول على مقاعد مجانية في الجامعات الحكومية، في مناطق سيطرتها، وفتحت نظام النفقات الخاصة ذا الكلفة المالية العالية،
كشفت مبادرة "ريجين يمن- استعادة" أن إيرادات المؤسّسة العامة للاتصالات السلكية واللا سلكية الخاضعة لسيطرة الحوثيين تتجاوز 122 مليار ريال يمني سنوياً، مؤكدة أن كل هذه
كشفت صحيفة أمريكية أن مليشيات الحوثي في اليمن تتلقى 30 مليون دولار شهرياً من النظام الإيراني. وقالت صحيفة "ذا هيل" في تقرير لها إن النظام
كشف تحقيق صحافي أن مئات العمال الأجانب في قطر يموتون بسبب الإجهاد الذي تسببه درجات الحرارة المرتفعة. وذكرت صحيفة «الغارديان» البريطانية في التحقيق الذي نشرته
تعتمد الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في تمويل مجهودها الحربي بدرجة أساسية على مصادر منها تهريب وتجارة المخدرات ناهيك عما تفرضه من إتاوات وجبايات على المواطنين
أفاد معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، في دراسة بحثية، للباحثة إيلانا ديلوزيي، بأن مليشيا الحوثي تحصل سنويا على أكثر من 400 مليار ريال اثر ازدهار اقتصاد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها