لا تزالُ لغةُ المهادنة التي تُصاغ بها تقارير المنظمات الدولية تجاه الأزمة في اليمن، مثار اعتراض بين الناشطين والحقوقيين والعاملين في الحقل الإنساني، في ظل غياب
أعلن المكتب السياسي للمقاومة الوطنية تأييده للدعوة الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة،المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى التخلي عن مهادنة المليشيات الحوثية الإرهابية التي
تصاعدت حدة الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، في الفترات الأخيرة، لاسيّما عقب استبعاد الإدارة الأمريكية الجديدة للرئيس "جو بايدن" الجماعة من قائمة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها