في الأعوام القليلة الماضية، سجلت مناطق سيطرة مليشيا الحوثي جرائم عائلية صادمة أظهرت الوجه المتطرف للعناصر المتورطين بالانتماء للمليشيا الإرهابية المدعومة إيرانيا والانصهار في مشروعها الطائفي
في مختلف بلدان العالم بصرف النظر عن منظومتها القيمية تتخلل المجتمعات جرائم متنوعة بينها القتل، واليمن ليست بدعا منها، إلا أن ظاهرة غريبة على اليمنيين والمجتمعات
تستعد الأجهزة الأمنية الأميركية لمواجهة تجمعات مؤيدة للرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب في عواصم الولايات الأميركية، من خلال إقامة الحواجز واستدعاء الحرس الوطني، في محاولة لتجنب
وافقت الحكومة الألمانية على مشروع قانون يُسرع عملية إقالة الجنود من صفوف الجيش الألماني الذين يثبت تورطهم في جرائم التطرف أو الجرائم الخطيرة. وتنص القواعد
تقدم عدد من النواب الأمريكيين بقرار إلى مجلسي النواب والشيوخ يدين المتطرفين الحوثيين في اليمن وذلك بسبب انتهاكاتهم حقوق الإنسان والعنف ضد المدنيين اليمنيين وارتباطهم الوثيق
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها