توسعت رقعة الاشتباكات القبلية المسلحة في مديرية أرحب، شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، إلى مستوى غير مسبوق زادت من مخاوف فشل جهود التهدئة، لا سيما في ظل
في محافظة الجوف الزراعية، تواصل مليشيا الحوثي سرقة واستئجار أراضي واسعة وخصبة من أبناء المنطقة، بطرق غير شرعية ومخادعة، تهدد بإشعال صراعات مسلحة بين القبائل.
قالت مصادر محلية في محافظة ذمار، وسط اليمن، إن الفوضى الأمنية والخلافات التي تغذيها مليشيا الحوثي الإرهابية بين القبائل، تسببت في اشتباكات قبلية، امس السبت، أسفرت
ارتفعت حصيلة قتلى الاشتباكات القبلية التي شهدتها الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور، الخميس، إلى 132 قتيلا. وقال محمد عبد الله الدومه، والي ولاية غرب دارفور، في
قتل اربعون شخصا على الاقل وأصيب 58 في مواجهات قبلية منذ السبت في مدينة الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور، في آخر فصول العنف الدامي في الاقليم
قُتل 3 أشخاص وأصيب 7 آخرين في تجدد اشتباكات بين قبيلتي بمدينة كسلا شرقي السودان، بحسب مسؤولين محليين. ويعود الصراع بين قبيلتي البني عامر والنوبة
أكد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح قائد المقاومة الوطنية أن الحشود القبلية والتعزيرات الذي يجمعها الحوثي لجبهة الساحل الغربي وقود لمعركة خاسرة. وقال في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها