لماذا لم تقم "الجماعة الحوثية"، طوال السنوات العجاف الماضية، وحتى اليوم، بإطلاق اسم "الإمامة"، بشكل رسمي، على هذا النظام السياسي الكهنوتي الإمامي الذي أعادته نظرياً، وتحكم
من معاد القول: إن الجماعة الحوثية لن تكتفي بالانقلاب على السلطة والإجماع الوطني؛ بل تريد الانقلاب على النظام الجمهوري والثقافة والوعي المدني الجمعي الذي يسنده.. وإنها
عندما قام رجال ثورة 26 سبتمبر 1962م، بالإطاحة بالنظام الإمامي البائد، كان من أهم مهامهم وأول أولوياتهم البديهية: تخليص الثقافة والفكر والوعي الجمعي، للشعب اليمني، من
عقد مدير عام مديرية المخا باسم الزريقي، لقاءين منفصلين مع منظمة احتياجات الناس(People's in need) ومنسقة منظمة تكافل الفرنسية، مطلع الأسبوع الجاري. وأكد الزريقي في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها