شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون والأمل بعودة الجمهورية، استعدت ذكريات الماضي ولمست مفهوم
لا يوجد إنسانٌ سَويٌّ على هذه الأرض يكره السلام، باعتباره قيمةً ساميةً بها تستقر الحياة ويسود الأمن والأمان والاستقرار ويعم الخير والرخاء، لكن السلام المنشود العادل
إذا شئتَ أن تلقى الفضائلَ كُلَّها ** ففي عارف الزوكا جميعُ الفضائلِ ذلك هو أبو عوض أوفى الأوفياء، وأنقى الأنقياء، الصدقُ والشرفُ والنزاهةُ والوفاءُ والتواضعُ
لا أعتقد أن هناك صحفياً يمنياً بشكلٍ عام، ومؤتمرياً بشكل خاص، إلاّ وله مواقف أو على الأقل موقف، مع الأستاذ العزيز والصحفي القدير أحمد الرمعي، الذي
دائماً ما كان يردد الزعيم علي عبد الله صالح رحمه الله، أن ما قدمه لليمن هو واجبه تجاه شعبه ووطنه، وذلك ما يقوله العقلاء، لأن المسؤول
كلما تقدّم الإنسان في العمر، يزداد قُربه من الله، ويحرص على أن يختم عمره بالعمل الصالح، إلاّ هذا الدجال المدعو مجاهد القُهالي، الذي اختار لنفسه خاتمة
أعرب إعلاميون وصحفيون عن تضامنهم مع الزميل فيصل الشبيبي مدير عام قناة اليمن اليوم الذي تلقى تهديدات من قبل المليشيات الحوثية في سياق استهدافها المنظم لحملة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها