تُعد منهجية التجويع إحدى أبرز استراتيجيات جماعة الحوثي، وتتجلى هذه المنهجية في جميع ممارساتها بهدف مركزي يتمثل في التحكم في مصائر الناس وإجبارهم على الولاء المطلق.
في الحديث عن صراع اليمنيين مع الكهنوت الإمامي، عادة ما يطرح سؤال يتعلق بحقيقة استمرار هذا الوباء كارثةً مستمرةً وخنجراً في خاصرة اليمنيين لأكثر من ألف
لازمت الجماعة الحوثية السلالية منذ نشأتها كلّ اعمال الإرهاب والجرائم غير المسبوقة من ناحية تنوعها و همجيتها، وتجاوزها لقواعد الدين والاعراف، وأخلاق اليمنيين ونبلهم .
يبدو أن العالم مُصرٌّ على عدم استقرار اليمن وجعله منطقة صراع متواصل، بالإبقاء على أذرع إيران (الحوثيين) أتباع مشروع ولاية الفقية، وخرافة الولاية، وتكرار نسخة لبنان
من الصعب ربما حد المستحيل، على جماعة من النمل أو النحل، أو قطيع من الذئاب أو الشمبانزي.. السماح لفرد من جماعة أخرى أو قطيع آخر بالانضمام
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب اليمني غير مضيافٍ، إذا صح التعبير، بل لأن
تمارس السلالة منهجية "الإبادة الثقافية" ضد اليمنيين وهويتهم، وتستخدم لذلك العديد من الوسائل التي تكررت في تاريخ أسلافها، ومن ذلك ما تحدثه في المناهج الدراسية، والدورات
كشفت مصادر تربوية عن قيام مليشيا الحوثي الطائفية الموالية لإيران بتحريف أحاديث نبوية في المناهج التعليمية بالمناطق الواقعة تحت سيطرتها. وبحسب المصادر فإن مليشيا الحوثي
كشف المركز الإعلامي للمقاومة الوطنية، حديثا، عن عشرات الأسماء الحوثية، معظمها من أدعياء الانتساب السلالي للنبي، التي مكنها زعيم المليشيا المدعو عبدالملك الحوثي من مفاصل الدولة،
ِأفادت مصادر مطلعة لوكالة "2 ديسمبر" عن تواصل نشاط مليشيا الحوثي في استبعاد اليمنيين من الوظائف العامة، في وقت تحتكرها لصالح أعداد محدودة من أدعياء الانتساب
شبه أحد المؤسسين الحوثيين جماعته بتنظيم داعش ووصف قياداتها السلالية بأدعياء القرابة من النبي محمد، كاشفا من داخل المليشيا عن عمق وتوسع ظاهرة الإقصاء التي تمارسها
أعرب قيادي حوثي سلالي عن استيائه من تهميش أسرته في توزيع المناصب على أجهزة الدولة، مقارنة بأسر أخرى في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية. وباللهجة الدارجة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها