لا يزال مصير المدعو أحمد الرازحي، مدير مكتب الهالك صالح الصماد مجهولاً منذ اختطافه من قبل مليشيا الحوثي قبل أكثر من ستة أشهر. ووفقاً لمصادر متطابقة،
تصاعد الصراع الداخلي بين أجنحة مليشيا الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء، على خلفية نهب موارد وأراضي الدولة في المناطق المنكوبة. وفي هذا السياق، اتهم جناح
لقي قيادي في صفوف مليشيا الحوثي، المدعومة إيرانياً، مصرعه في ظروف غامضة، عقب ساعات قلائل من عرض عسكري أقامته المليشيا في مديرية السوادية بمحافظة البيضاء "وسط
لم يشفع له انبطاحه لصعدة (قبلة المتبركين مُقبّلي الرُّكب)، ولا نفعه مدحه وتقديسه المبالغ فيه والمتجاوز حدود الاستعباد لسيده وولي نعمته "عبدالملك الحوثي" الواجهة والزعيم الشكلي
اغتال مسلحون يُعتقد أنهم حوثيون، شيخاً قبَلياً وقيادياً في مليشيا الحوثي الإرهابية بمحافظة عمران، في ظل تنامي حدة الصراع بين أجنحة المليشيا والتي وصلت حد التصفية
وصف القيادي في المليشيا الحوثية والعضو في برلمانها غير المعترف به، المدعو عبده بشر، القياديَ الحوثي المدعو مهدي المشاط بالخائن والفاشل وراعي الفساد والمحسوبية، في إطار
تصاعدت، الآونة الأخيرة، مشكلة كهرباء محافظة الحديدة الساحلية، في وجه مليشيا الحوثي، ما أحدث حالة ارتباك في أوساطها، ألجأتها إلى القيام بتغييرات طالت قمة وزارة الكهرباء
تشهد محافظة عمران، شمالي اليمن، توتراً بين أجنحة مليشيا الحوثي جراء اشتباكات مسلحة الساعات الماضية خلّفت قتلى وجرحى بينهم مشرف ثقافي. مصادر قبلية أكدت أن الاشتباكات
أمام جموح قادةٍ في المليشيا الحوثية تدفعهم رغبة التسلّط ونهم الجشع، تستعر ألسن النيران في العلن بين أجنحة المليشيا الإرهابية المدعومة إيرانياً ونافذيها بعد أن كانت
أفادت معلومات مؤكدة من مصادر في محافظة صعدة معقل المليشيا الحوثية، أقصى شمال اليمن، عن اعتكاف الأخ غير الشقيق لزعيم المليشيا، المدعو يحيى الحوثي المعين وزيرا
تتوسع بؤرة الصراع بين أجنحة ميليشيا الحوثي بشكل متزايد، مما يؤكد أنها عصابات صغيرة تتنازع على الثروة والنفوذ، وسقوطها بات أمراً محتوماً واقترب بشكل متسارع منذ
رحبت وزارة الخارجية الأميركية باعتزام أستراليا تصنيف حزب الله منظمة إرهابية، معتبرة أن "إنهاء الفصل بين الجناح العسكري لحزب الله وبقية المنظمة الإرهابية خطوة مهمة للأمام".
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها