وكان الجنيه المصري قد حقق ارتفاعا ملحوظا أمام الدولار، قبل أيام، ليتخطى لأول مرة حاجز 100 قرش منذ بداية العام، نظرا إلى زيادة المعروض من العملة الصعبة وتحسن أداء الاقتصاد المصري، بحسب آراء مصرفيين.

 

وبدأ الجنيه المصري مساره الصاعد أمام الدولار في النصف الثاني من يناير، وهو ما يعزوه المركزي إلى زيادة التدفقات النقدية الدولارية.

 

وتعتمد مصر على الاقتراض الخارجي والأموال الساخنة من الأجانب في أدوات الدين لتوفير الدولار بجانب المصادر الأساسية مثل إيرادات قناة السويس والسياحة وتحويلات المصريين في الخارج والصادرات.

 

وفي أواخر مايو الماضي، قالت وكالة "فيتشللتصنيف الائتماني إن الاقتصاد المصري شهد تحسنا في استقرار الاقتصاد الكلي وضبط الموازنة.

 

وأوردت الوكالة أن الإصلاحات ستواصل تحقيق نتائج اقتصادية أفضل فيما بعد اتفاق صندوق النقد الدولي.

أخبار من القسم

تطورات الساعة

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية