حكم النظام الإيراني بالإعدام على سيدة كردية حامل، بتهمة إشعال النار في صورة الخميني، وهي تواجه الإعدام الوشيك، ودعا مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى
شنّت إيران في وقتٍ متأخّر ليل الأحد، ضربات جديدة استهدفت مجموعات من المعارضة الكرديّة الإيرانيّة تتمركز في كردستان العراق المجاور، بعد أقلّ من أسبوع على ضربات
قالت منظمة "هنغاو" لحقوق الإنسان، اليوم الاثنين، أنه خلال 50 يومًا من الاحتجاجات الشعبية في المناطق الغربية من البلاد، والتي استمرت في 38 مدينة، قُتل ما
أضرب عدد من أصحاب المحلات التجارية والعمال والمعلمين عن العمل، اليوم السبت. وقد نُظمت هذه الإضرابات بالتزامن مع مظاهرات 22 أكتوبر (تشرين الأول)، في برلين ومدن
أعلنت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية "هنجاو" اليوم السبت، أن قوات الأمن أطلقت النار على محتجين في مدينتين كرديتين. وأفادت المنظمة أن "قوات الأمن تطلق النار
واصل أصحاب المتاجر وباعة الأسواق في عدد من المدن الكردية الإيرانية الإضراب، اليوم السبت 8 أكتوبر (تشرين الأول)، دعمًا لانتفاضة الشعب الإيراني . فيما انطلقت
بالتزامن مع الانتفاضة الشعبية في إيران، دخل التجار وأصحاب المحلات في 4 محافظات هي كردستان، وأذربيجان الغربية، وكرمانشاه، وإيلام، في إضراب احتجاجًا على الطائرات المسيرة والهجمات
استمر الحرس الثوري الإيراني في استهداف مواقع ومعسكرات الأحزاب الكردية الإيرانية في إقليم كردستان العراق بالصواريخ والطائرات المسيرة. وبحسب آخر الأخبار ووفقًا لإعلان حزب الحرية
تتزايد الهجمات الإرهابية الدموية لعناصر تنظيم داعش في العراق، وعلى وجه الخصوص في مناطق التماس الفاصلة بين قوات البشمركة والقوات الاتحادية العراقية، وأحدثها الهجوم الكبير الذي
تواصل السلطات الإيرانية منذ أكثر من 100 يوم تعذيب مجموعة من الناشطين الأكراد على خلفية مقتل أحد عناصر قوات الباسيج العام الماضي. وقالت منظمة "هينجاو" الحقوقية
تظاهر الآلاف من المناصرين للقضية الكردية في باريس للمطالبة بـ"الحقيقة والعدالة" بشأن اغتيال ثلاث ناشطات كرديات العام 2013 في العاصمة الفرنسية. وتجمع 3,700 متظاهر، بحسب
قالت زعيمة كردية كبيرة لرويترز إن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يواجه موجة من مقاتلي تنظيم داعش المتطرف العائدين من سوريا بعد أن صقلتهم المعارك، ما لم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها