كل من يعارض الحوثي في اليمن، ويعمل على كشف أكاذيبه في استثمار حرب الصهيوني على غزة، وأن ما يقوم به جزء من مسلسل سخيف امتد لسنوات
من يترك بلده لقطعان السلالة وجرابيع الحوثية، ينتهكون أعراضها، ويستبيحون منازلها، ويشيعون نشأها، ويغيرون عقيدتها، وينجسون مساجدها، ويعذبون ويقتلون أبناءها، ويلغمون برها وماءها، ويسرقون خيراتها لصالح
في الثاني من ديسمبر 2017م، تلقيت اتصالًا من قناة سكاي نيوز عربية، كان الحوار يدور حول الانتفاضة الكبرى التي تعيشها الحبيبة صنعاء، والمحافظات المحتلة، وعن خطاب
مليون قتيل على يد إيران وأذرعها في العراق وبسببها. 610 آلاف قتيل في سوريا على يد إيران وحليفها وحزب الله. 420 ألف قتيل في اليمن على
العنصرية هي العامل المشترك لأكبر جرائم أصابت البشرية، وتعتبر الدافع الأبرز الذي تسبب بأبشع المجازر في العصر الحديث، ابتداءً بالنازية ومروراً بالصهيونية وليس ختاماً بالحوثية العنصرية.
أعلن اليوم، عن صدور كتاب "معركة الوعي في اليمن.. كتابات في الهوية والحرب والسياسة"، لمؤلفه الإعلامي والكاتب السياسي المعروف الأستاذ عبدالله إسماعيل. الكتاب الذي جمع مقالات
قال المحلل السياسي اليمني عبدالله إسماعيل، إن تخلي المليشيا الحوثية المدعومة من إيران عن حشد الناس إلى ميدان السبعين للاحتفال بما تسميه "يوم الصمود" نابع من
لازمت الجماعة الحوثية السلالية منذ نشأتها كلّ اعمال الإرهاب والجرائم غير المسبوقة من ناحية تنوعها و همجيتها، وتجاوزها لقواعد الدين والاعراف، وأخلاق اليمنيين ونبلهم .
تستدعي السلالة أسوأ ما في تاريخها، وتستجلب خرافات التاريخ وأحقاد الماضي، تتكئ على تفسيراتها العنصرية للدين، وتفرض مروياتها المزعومة المتنافية عقلًا وشرعًا وضرورة مع مقاصد ديننا
ثورة 2 ديسمبر عنوان كرامة، وجولة خالدة من جولات صراع اليمنيين مع الكهانة الإمامية وامتدادها الحوثي، تكتسب أهميتها من انبعاثها من مساحة جغرافية ظن الحوثي أنها
الذاكرة التاريخية لها دور أساس في الاحتفاظ بتجارب الشعوب والاستفادة منها، وفي تشكيل الوعي والحفاظ على الهوية، فالشعوب التي تفقد المعرفة بتاريخها، تجد صعوبة في فهم
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب اليمني غير مضيافٍ، إذا صح التعبير، بل لأن
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها