ثماني سنوات منذُ اجتياح مليشيا الحوثي الإرهابية العاصمة صنعاء، لصالح فوضى إيران الطائفية في المنطقة والقضاء على المكونات المدنية والعسكرية، الجمهورية والعروبية، التي كانت تشكل هياكل
نفذ عاملون بوزارة الصحة وأطباء بمحافظة صفاقس جنوب تونس، الاثنين، إضرابا عاما بدعوة من الاتحاد الجهوي للشغل، وذلك على خلفية توقيف نقابيين. كما نظم النقابيون
ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب باللوم على كثيرين حول تعامل إدارته مع أزمة فيروس «كورونا» المستجدّ؛ منهم الصين وإدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ومنظمة الصحة
دعا نواب في البرلمان التونسي إلى رفض التصديق على اتفاقيتين تجاريتين معروضتين حاليا على المجلس، الأولى مع قطر والثانية مع تركيا، ووصفوهما بأنهما "تنتهكان السيادة الوطنية".
أثار الفرنسي عثمان ديمبيلي استياء المسؤولين في نادي برشلونة من جديد، بعد تصرفاته "غير المسؤولة" التي تلت إصابته بافتتاح الدوري الإسباني الجمعة. وتعرض النجم الفرنسي
دخلت المظاهرات العمالية في الأحواز يومها السادس والعشرين على التوالي، إحتجاجا على تردي الأوضاع المعيشية وعدم دفع رواتبهم ومستحقاتهم لعدة أشهر، لكنها بدأت تركز على ما
« كيف لميليشيا تسرق البلد يومياً أن تحمي المواطنين من السرقة؟» بهذه العبارة يبدأ الشاب محمد علي حديثه لـ «وكالة 2 ديسمبر»، ويقول: «تعرضت دراجتي الهوائية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها