يمكن تصور أبعاد المأساة الإنسانية لشاب قروي بسيط، ولد في بيئة نائية، لأسرة قرسطية متعصبة، لم يدخل مدرسة، ولم يقرأ كتابًا خارج مأثورات طائفته، ولا يجيد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها