في أواخر القرن الثالث للهجرة، وبالتحديد في عام "295هـ"، تُوفّي أحد المنتسبين إلى "السيد، الشريف، الإمام "علي بن أبي طالب"، ونُقش على شاهد قبره: "السَّيِّد الشَّرِيف
من المؤسف أن يلجأ المرء إلى الخوض في قضية سياسية من البوابة الدينية لينساق مع طريقة حركات سياسية تدعي لنفسها طهر الدين وقداسته بوقت تمارس فيه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها