يُخشى أن يشهد العام القادم تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن بشكل كبير، وذلك مع تزايد المؤشرات على تراجع الدعم المقدم من المانحين الدوليين، بسبب استمرار أعمال
حرمت ميليشيا الحوثي المواطنين في مناطق سيطرتها، من الخدمات العامة الأساسية، ومن الرواتب، ومن الحرية وحق التعبير، وفرضت قيودا على عمليات الإغاثة، ما دفع ملايين اليمنيين
طالب مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية العاملة في اليمن البدء فوراً بالتحقيق الشفاف والإفصاح عن أي شبهة فساد أو تجاوزات أو
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها