لعقودٍ طويلةٍ، ظلت جامعة صنعاء واحدة من أهم المراكز العلمية التقدمية في البلاد، لطالما كان الالتحاق بها يُعد حُلمًا بحد ذاته لدى خريجي الثانوية العامة، ولم
كشفت واقعتان منفصلتان عن انتهاكات جسيمة ترتكبها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، بحق التعليم الأكاديمي. ففي الواقعة الأولى، منحت جامعة صنعاء المسيطر عليها من قبل
نالت الباحثة ابتسام محمد هادي الحيدري، درجة الماجستير بامتياز من قسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب جامعة عدن، على رسالتها الموسومة ب: "أثر الإعلام الإلكتروني في تعزيز
نظم قسم الصحافة والإعلام بكلية الآداب جامعة عدن حلقة نقاش مع طلبة مساق الماجستير بالقسم، لمناقشة عناوين رسائل الماجستير والأبحاث العلمية لطلبة المساق. وأدار حلقة
حصل الإماراتي علي محمد الكثير على درجة الماجستير في مجال إدارة الأعمال وهو يبلغ من العمر 75 عاما، و ذلك بعد أن تقاعد من وظيفته وقرر
تواصلاً للتدمير الممنهج للتعليم الذي تقوم به مليشيا الحوثي الإيرانية وفي سابقه خطيره وفريده من نوعها، منحت جامعة ذمار عبر كلية العلوم الإدارية مؤهلات الماجستير لعدد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها