يسألني الكثير من الأصدقاء معاتباً ومستفسراً، عن عدم كتابتي عن قضية القدس خصوصا في خضم ما تتعرض له الآن من اعتداء وحشي غاشم، وصلف صهيوني بربري
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها