على شاطئ الغويرق في الساحل الغربي حدثت كارثةٌ قبل عامين إثر انفجار لغم بحري للحوثيين بمجموعة من الصيادين على الشاطئ، انساق اللغمُ إليهم مع الأمواج وعندما
أجبر المجتمع الدولي في ديسمبر 2018 اليمنيين، على قبول اتفاقية ستوكهولم بوساطة الأمم المتحدة، التي حالت دون تحرير مدينة الحديدة وموانئها من ميليشيا الحوثي، إلا هذا
يمثل التعذيب واحدا من أكثر الوسائل الحوثية قسوة في الانتقام من الخصوم جراء مواقفهم المعارضة لمشروعها التدميري حيث ينتهي بهم المطاف إلى الموت لعجزهم عن التحمل.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها