تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، مشاهد مأساوية توضح مدى معاناة المواطنين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، التي تمعن في سياسات التجويع والتركيع ضدهم وتثري أرصدة
فرضت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، ترديد "الصرخة الخمينية" في الطابور المدرسي بالمدارس الحكومية والأهلية بمحافظة إب (وسط اليمن)، ضمن أنشطة تعبوية شاملة تحت ذريعة نصرة
يحدث أن يصير التعليم في زمن الحرب بمثابة رخصة عبور إلى الموت، خصوصًا في مدينة تعز المحاصرة.. يمر الطالب أصيل مختار (15 عامًا) صباح كل يوم
اعتبرت الحكومة اليمنية فرض مليشيا الحوثي الإرهابية ترديد "الصرخة" خطوة خطيرة تندرج ضمن النهج الحوثي في مسخ هوية الأطفال وغسل عقولهم بالأفكار المتطرفة، وتخلق جيلاً من
أظهرت وثيقة صدرت الاثنين الماضي، تدابير اتخذتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران لتعميم شعاراتها الطائفية على المدارس، وجعلها جزءًا من برنامج الطابور الصباحي في المحافظات الخاضعة
تسبب خلاف حول تعبئة البنزين بمقتل شاب لبناني في منطقة ببنين شمالي البلاد، حسبما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية". وأدى إشكال فردي على أفضلية تعبئة وقود
القى محافظ تعز أمين محمود، اليوم السبت 14 أبريل، كلمة شن خلالها هجوماً لاذعاً على منظمي التظاهرات التي خرجت اليوم في شوارع المدينة، واصفاً إياهم بالطابور
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها