منذ قرابة ثلاث سنوات حينما ظللت أتردد على مدينة تعز.. ومع الاختلاط بالبعض- خاصة ممن هم من نفس العزلة التي هي مسقط رأسنا جميعاً.. والبعض منهم
كأني رأيت الدمع في عينيك فهل أبكوك فبكيت منهم عليهم !! قالوا بأنك قد قُتلت وقد شبعت موتا فلماذا إذن نراك في كل مكان تنادينا ضاحكا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها