لم يهنأ لـ"أم محمد" أن تترك زوجها سالم يغادر المنزل دون أن يتناول إفطاره، حتّمت على نفسها أن تصحو باكرةً لتعد له الفطور قبل أن يغادر
عند كل صباحٍ من صباحات ريف حيس جنوب الحديدة، كان الطفل محمد زهير يحزم أمتعته ويقبض عصاه، ويتكل في الوادي ليهش غنمه ويرعاها، يقضي وقته متنقلا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها