على غير ما نلاحظه عادةً من قصص المأساة التي أورثتها مليشيا الحوثي لسكان الساحل الغربي، كانت الصورة عند مرورونا أسفل منطقة الحيمة مختلفةً تمامًا، حيث يحيى
أدعياء سياسة وثقافة تهاميون مجهدون نفسيا، وجدوا في تكوين قيادة موحدة للقوات المشتركة في الساحل الغربي، فرصة لتفريغ شحنات العداوة المكبوته في نفوسهم ورؤوسهم على بني
تعيشُ تهامة الممتدة على شرفة البحر في حالات ثلاث، الإيجابية منها معايشة سكان الجنوب منها لحظات النصر، إذ تبدو الخوخة في صبيحة فلقت ليل الكهنوت دابة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها