لم يكن يدور بخلد الجندي أحمد محمد حسين علي السهاقي أن يقع في فخ نصبه له الحوثيون عندما وثق بأكذوبة "العفو العام" التي تروجها مليشيا الحوثي
على متن عربة عسكرية اصطفت على جانبيها عشرات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 13 و16 عاما في طريقهم للقتال في صفوف مليشيات الحوثي. في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها