وسط أوضاع معيشية صعبة ومزرية، وجد المعلمون أنفسهم عالقين بين متطلبات أسرية كثيرة وأسعار ترتفع كل يوم، وبين راتب لا يسد الحد الأدنى من الاحتياجات، مما
صُدم عشرات الآلاف من طلاب الثانوية العامة الدارسين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي هذا العام بنشر أسمائهم في قوائم الرسوب، فيما ظُلم غيرهم بأضعاف بنتائج مشوّهة
رفض المنتمون لقطاع التعليم بمحافظة الحديدة، محاولة مليشيا الحوثي فرض التعامل بالريال الإلكتروني، مطالبين بمرتباتهم. وفي وثيقة حصلت عليها "وكالة 2 ديسمبر" طالبت نقابة المهن
بين نارين أضحى موظفو القطاع التربوي في صنعاء، بالذات العاملين في ديوان الوزارة، فإما أن يذعنوا لتوجيهات المليشيا الهادفة إلى حوثنة جيل المستقبل، أو يفصلوا من
استطاعت ميليشيا الحوثي أن تنفذ مشروعها القائم على التجهيل، من خلال إجهاض العملية التعليمية في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وبدأت بقطع المرتبات على المعلمين ومختلف موظفي الدولة،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها