كشفت مصادر حقوقية يمنية عن تورط قيادات بارزة في مليشيا الحوثي في عمليات اختطاف استهدفت موظفين يعملون لدى منظمات الأمم المتحدة في مناطق سيطرة المليشيا. وأفادت
اعتبر وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني ضبط خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية في البحر الأحمر شحنة أسلحة إيرانية متطورة أواخر الشهر الماضي، دليلًا جديدًا على
في أول جمعة من رجب 1432 هجرية الموافق الثالث من يونيو/ حزيران 2011 م، شهد اليمن جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة الذي استهدف رئيس الجمهورية آنذاك
ناشد صندوق الأمم المتحدة للسكان، المجتمع الدولي تقديم تمويل عاجل بقيمة 70 مليون دولار لدعم خطته للاستجابة الإنسانية في اليمن خلال العام المقبل. وقال الصندوق، في
قُتل قيادي بارز في حزب الله بغارة إسرائيلية في لبنان قبل أيام، بعد فترة من عودته من اليمن حيث انخرط في مهام وأنشطة إرهابية إلى جانب
وصف ممثل منظمة اليونيسف في اليمن بيتر هوكينز، وجود 4.5 مليون طفل خارج المدرسة بـ"القنبلة الموقوتة"، مشيرًا إلى تواصله مع السلطات اليمنية لمعالجة الوضع الكارثي. ونوه
لطالما سعت المليشيا الحوثية الإرهابية، على مدى سنوات، إلى فرض نموذج حياة مستوحى من النظام الإيراني، تتسلط فيه السلالة -بمزاعم الحق الإلهي على كل مناحي الحياة-
لقي القيادي البارز في صفوف تنظيم القاعدة باليمن "عثمان النجدي" مصرعه، بغارة جوية في محافظة مأرب (شمالي شرقي اليمن). وأفادت مصادر محلية في مأرب، بأن مسؤول
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة لن يفعل الكثير لردع المليشيا الحوثية، لكنه من المرجح أن يؤدي إلى تفاقم المعاناة الإنسانية في
طالب البرلمان الهولندي، بتوضيحات عاجلة من وزارة الخارجية بشأن اختطاف مليشيا الحوثي الإرهابية لموظف في السفارة الهولندية بصنعاء. وجاءت هذه المطالبة على لسان العضو كاتي بيري،
قالت وسائل إعلامية دولية، الإثنين، أن خمسة عشرة من الخبراء الأجانب بينهم إيرانيون ومن حزب الله اللبناني، قتلوا في الغارات الأميركية البريطانية على مواقع مليشيات الحوثي
جدد مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ تحذيره، اليوم الأربعاء، من مخاطر التصعيد العسكري لمليشيا الحوثي في البحر الأحمر، مؤكداً أن التوتر بدأ يتسبب في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها