عاشت اليمن منذ ستينيات القرن الماضي بعد ثورة سبتمبر وأكتوبر ضد الإمامة وحكم الملكية شمالًا، والاستعمار الأجنبي في جنوب الوطن، مرحلة تقلبات وصراعات على كرسي السلطة،
تتطرق اجتماعات وزراء خارجية دول الاتحاد الإفريقي، التي بدأت أمس الثلاثاء في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا إلى مجموعة من الملفات الشائكة، أبرزها جائحة كورونا والتطعيم وتوفير
قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، الأربعاء، إنهم "ليسوا دعاة انقلاب ولا دعاة خروج عن الشرعية"، بل "دعاة تكامل بين المؤسسات". جاء ذلك خلال لقاء سعيد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها