قال لي أحد الأصدقاء مرة: لماذا لا تكتب عن الزعيم "علي عبد الله صالح"؟ قلت له: سأكتب عنه ربما بعد عقود من وفاته. وأضفت: لا يمكن
للفن دوره الكبير والمهم في إيقاد شرارة الثورة، وإشعال جذوتها في رماد الفينيق الشعبي، لينهض ويستعيد أجنحته، ولاءه التي تحاول الأنظمة الاستبدادية والاحتلال، إسكاتها، ويبث روح
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها