لكل سلعة وبضاعة ومنتج عمر افتراضي وتاريخ صلاحية وانتهاء محدد تصبح السلعة والمنتجات بعده غير صالحة للاستهلاك أو الاستخدام   .. 
 
وقاعدة محدودية الصلاحية والعمر الافتراضي لا تنحصر فقط على السلع والمنتجات الاستهلاكية ، بل  تنطبق أيضا على الأفكار والمشاريع والتوجهات . 
 
وعلى أساس هذه القاعدة، ووفقا لما تشهده المنطقة العربية من العراق إلى لبنان إلى اليمن يتضح جليا أن سلعة إيران ومنتجاتها من العملاء والمرتزقة والخونة وتجار الأوطان والقيم والمواقف والحروب  والمجرمين والإرهابيين والمرتهنين انتهت صلاحيتهم وانتهى عمرهم الافتراضي . 
 
العراق ينهض من جديد ليسقط عملاء إيران وكهنة الحوزات، ولبنان تصحو لتتطهر من رجس أصنام إيران، واليمن تثور لإسقاط أذناب ايران وحملة مشروع إيران التوسعي القبيح في اليمن والخليج . 
 
قامت على إيران وأذنابها قيامة الحرية، ولن تهدأ الثورة العربية إلا بدفن منتجات إيران الفاسدة ، وبضاعتها المغشوشة ، وزيفها الذي انتهى العمر الافتراضي لمفعوله . 
 
#منتجات_ايران_فاسدة
 

أخبار من القسم

تطورات الساعة

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية