قال رئيسُ الدائرةِ التنظيمية في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية الشيخ وضاح بن بريك؛ إنّ تفجيرَ ونسف منازلِ الخصوم ثقافةٌ ونهجٌ ثابت في عقيدةِ مليشيا الحوثي التي
منذ نشأتها، ومن معقلها (محافظة صعدة- شمالي اليمن)، انتهجت مليشيا الحوثي سياسة تفجير المنازل كوسيلة انتقام ضد معارضيها. ومنذ انقلابها على السلطة أواخر 2014، تم تسجيل
ليست تصرفات فردية، ولا أخطاء تصرفات لمسئول، ولا ردود أفعال متهورة وغاضبة من قبل أشخاص، حسب تبريرات الحوثيين، بل سياسة عليا لها وحدتها المدربة وإدارتها المشرفة
تعرضت مديرية حيس في محافظة الحديدة غرب البلاد، لسيول غزيرة، أدت إلى تدمير وجرف العديد من المنازل في مناطق متفرقة من المديرية. وأفادت مصادر محلية
طالبت الهيئة المدنية لضحايا تفجير المنازل، منظمة الأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص إلى اليمن، بالضغط على مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، للتوقف عن تفجير منازل معارضيها، كما
فجّرت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، منزل مواطن في محافظة تعز، جنوبي غرب اليمن. وقالت مصادر محلية إن المليشيا المدعومة إيرانيًا، قامت بتفجير منزل المواطن
اتهم سكان محليون في محافظة الجوف، شمال شرقي اليمن، مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، بالتسبب في غرق عشرات المنازل، بعد استحداث المليشيا حواجز ترابية كبيرة في
على أصوات التشققات الصخرية المرعبة ينام سكان قرية كاملة في مديرية الشمايتين -غربي مدينة تعز- خارج منازلهم في العراء، خوفاً من أن تسقط عليهم صخرة تسحق
وثق التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان، آلاف الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق منازل المدنيين والجرائم المصاحبة لها. وحسب تقرير التحالف الحقوقي
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حملات المداهمة لمنازل وممتلكات المواطنين في محافظة إب، وسط اليمن، وذلك للاستيلاء عليها بشكل غير قانوني تحت مزاعم وتهم ملفقة. وقالت
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، تنفيذ حملاتها القمعية والممنهجة ضد المناوئين لها في مختلف المناطق الخاضعة لسيطرتها، من خلال عمليات المصادرة لممتلكاتهم، والاختطافات، والملاحقات غير
ملايين اليمنيين فروا وخسروا منازلهم خوفاً من بطش ميليشيا الحوثي، ومن الموت الذي جلبته إلى أي مدينة تصلها، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية، وتضييق الأرزاق على سكانها،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
