قد تشكّل الطريقة التي ينقر بها الأشخاص على لوحة مفاتيح الكمبيوتر ويستخدمون فأرته مؤشرات إلى مدى الإجهاد أفضل من الاعتماد على معدل ضربات القلب، على ما
"لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"، بهذه الجملة اختصر المصري مصطفى فاروق قصة حياته. وعلى طريقة "الشيخ حسني" في الفيلم المصري الشهير "الكيت
مع اقتراب مشوار دوري أبطال أوروبا من نهايته، ترتفع وتيرة التوقعات بشأن الفريق الذي سيفوز بلقب البطولة الشهيرة، خصوصا بعد دخول الكمبيوترات الخارقة هذا المجال .
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها