على مسافة أقل من مئتي متر من خيمة نزوحه، لفظ الشاب خالد محمد حضرمي آخر أنفاسه بمنطقة الكداح بالساحل الغربي، بعد أن اُُجبر وأسرته على النزوح
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها