يبدو واقع المعلمين في اليمن، أحد أكثر صور مأساة الانقلاب الحوثي قتامة؛ فعلى مدى تسع سنواتٍ تشكلت خارطة معاناة هي الأسوأ، يعيشها نحو 245 ألف معلم
عقد محافظ محافظة الحديدة الدكتور الحسن علي طاهر، اجتماعاً مع مدير عام صندوق الرعاية الاجتماعية بالمحافظة أحمد حمادي، لمناقشة خطة تنفيذ مشروع التحويلات النقدية غير المشروطة،
أصدر محافظ البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، اليوم الأربعاء، قراراً بشأن مزاولة نشاط التحويلات المالية الداخلية. وقضت المادة الأولى من القرار الذي حمل رقم 23
أصدر البنك المركزي اليمني، اليوم، قرارًا بشأن تنظيم مزاولة نشاط التحويلات الخارجية عبر شركات الحوالات الدولية، وذلك ضمن إجراءاته الرقابية على النشاط المصرفي في البلاد. ويُلزم
ظلت التمويلات المعلنة من قِبل المانحين طول سنوات الحرب في اليمن محط مثار للجدل؛ نتيجة الغموض وانعدام الشفافية من قبل الأطراف المرتبطة بها سواءً وكالات الإغاثة
فيما هو واضحٌ، تخوض المليشيا الحوثية الإرهابية سباقًا مع الوقت لإذاقة السكان في مناطق سيطرتها، صنعاء بالذات، جُرع الويل، والاستقواء عليهم بالسلاح للوصول إلى ما بجعبتهم
تُعد التحويلات المالية الخارجية من أهم موارد الدخل القومي لأي بلد، وتتمثل بفائض الميزان التجاري الموجب للبلد، أي الفرق بين قيمة الصادرات وقيمة الواردات، والقروض والمنح
ترك إسماعيل سعيد، حلمه الدراسي في كلية الطب جامعة صنعاء، وهو يشعر بالألم نتيجة عدم قدرة أسرته على تحمل نفقاته الدراسة، إذ إن رسوم التحويلات المالية
أقر البنك المركزي اليمني في عدن إيقاف شبكات تحويل الأموال لارتكابها مخالفات تخل بسلامة النظام المصرفي . وشمل القرار 8 شبكات تحويل أموال هي: النجم والامتياز
أكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أنه لا توجد دول صديقة ذات علاقات وطيدة مع مصر تمول سد النهضة. وأشار الوزير إلى أن هناك شركات هي
ثلاث سنوات والمتلفز الحوثي منفرد في صنعاء لم يستطع تقديم نفسه كحل بل إن الناس لا تلوم التحالف إلا لتخاذله فيما يعتقدوه الإطالة بعمر الحوثي.
قالت مصادر مصرفية، إن ميليشيا الحوثي الانقلابية، تضغط على البنوك في العاصمة صنعاء، لتسليمها، كود السويفت، ما خلق أزمة بين البنوك والبنك المركزي بصنعاء الخاضع لسلطة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها