اللطمة التي تلقتها إيران والحوثيون بشأن الخلايا التي تساقطت في أيدي شعبة الاستخبارات التابعة للمقاومة الوطنية، كانت موجعة؛ ولذلك سارعت الخارجية الإيرانية في النفي والإنكار رغم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها