في البدء يمكن القول إن الظروف الراهنة والتحديات الوجودية المصيرية التي تحيط بنا في هذه السنوات تجبرنا على أن نعيد تشكيل وعينا السياسي والثقافي بما يتناسب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها