أعلن صندوق الأمم المتحدة للسكان عن تقديم خدمات الرعاية الصحية النفسية لما يقرب من 100 ألف شخص في اليمن منذ بداية العام الجاري. وقال الصندوق؛ إن
كشفت الشرطة الإيرانية عن زيادة مقلقة في حالات الانتحار بين الشباب الإيراني، في إحصائيات صادمة عشية اليوم العالمي لمنع الانتحار. وكشف المتحدث باسم الشرطة الإيرانية، العميد
وجه رئيس الوزراء وزير الخارجية الدكتور أحمد عوض بن مبارك، السبت، بإحالة إدارة مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بالعاصمة المؤقتة عدن، إلى التحقيق نظراً للإهمال وتدهور الخدمات
دشن مدير عام المستشفى الجمهوري التعليمي بمحافظة تعز، الدكتور فؤاد الحداد، ومعه منسقا البرنامج الوطني للصحة النفسية بمكتب الصحة العامة والسكان الدكتور علي الحاج، والدكتورة افتخار
دشنت وكيل محافظة تعز للشؤون الصحية الدكتورة إيلان عبدالحق، اليوم، الورشة التخطيطية والتوجيهية لتنفيذ حملة المناصرة، ضمن مشروع تصحيح مسار تقديم الرعاية النفسية للمجتمع، الذي تنفذه
ما حاول إخفاءه حسين العزي في تغريدته عن الصّحفي مجلي الصمدي كان أكثر وضوحًا مما حاول أن يعلنه! وحقاً، كما قال البردوني: "كثرة التغليف للأسرار أفضح".!
من نافلة القول الإشارة إلى أن علم النفس حاضر في كل تفاصيل حياتنا الخاصة والعامة، الخفية والظاهرة. وما مِن سلوك أو حتى حركة إلا ولها أصل
استفزت صورةٌ متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي مشاعر اليمنيين، يظهر فيها نافذ حوثي وهو يدوس مُنتعلًا حذاءه، على رأس مصاب بحالة نفسية ويتفاخر أمام الناس، بأحد
اعتقلت مليشيا الحوثي، المدعومة من إيران، تربويًا في محافظة ذمار جنوبي العاصمة صنعاء، كان قد دخل في حالة نفسية بسبب تردي الأوضاع المعيشية إثر انقطاع راتبه
التقت رئيسة دائرة المرأة بالمكتب السياسي الأستاذة إيمان النشيري، صباح اليوم، الدكتور كامل الصبري مدير منظمة ديم للحالات النفسية للنساء بمديرية المخا. حيث قدمت الأستاذة
يواجه أحد المختطفين في سجون مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، بالعاصمة صنعاء، اضطهادًا وتعذيبًا وحشيًا، من قبل مسلحي المليشيا في السجن الذي أودع فيه. مصادر
أفادت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل أمس الاثنين 22 يونيو، بأن منفذ الهجوم تصرف "منفرداً"، واصفه العملية ب"العمل الإرهابي". وقالت باتيل "هذا حدث مأساوي"، دون
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها