المَعلم المعانق للسماء، معلم اليمنيين الأبرز، ودين المعتدلين الأوحد، وعنوان المسلمين الأخلد، المآذن المضيئة، والحديقة الجامعة، والأرواح المتعايشة، والمكانة اليمنية البارزة ضمن التراث الإسلامي، جامع الصالح
مثّل الـ17 من يوليو عام 1978 لحظة فارقة في تاريخ اليمن؛ وفصلًا جديدًا من فصول النضال الوطني، للدفاع عن مكتسبات ثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها