عشرون يومًا مضت على كارثة الفيضانات التي اجتاحت مديرية ملحان في المحويت، تاركة آلاف السكان بلا مأوى في ظروف إنسانية بالغة الصعوبة، فبعد أن جرفت السيول
بين نكبتين: مليشيا الحوثي وكوارث سيول الأمطار، هكذا وجد أهالي قرى مديرية ملحان التي اجتاحتها السيول الغزيرة قبل أسابيع، وخلفت قتلى وجرحى ودمارًا هائلًا ومعاناة مضاعفة
قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة؛ إن الفيضانات التي ضربت مديرية ملحان بمحافظة المحويت أدت إلى سقوط عشرات الضحايا والمفقودين. وأشار المكتب الأممي في
في ظل تجاهل تام ومؤلم من قِبل مليشيا الحوثي الإيرانية، تكشفت الفاجعة على مشاهد مؤلمة لضحايا عُثر عليهم تحت الأنقاض غالبيتهم من الأطفال والنساء، ودمار كبير
تحت وطأة السيول الجارفة والمفاجئة، تحولت مديرية ملحان بمحافظة المحويت، منذ البارحة، إلى مسرح مأساة حقيقية، بعدما حصدت الفيضانات الأرواح ودمّرت المنازل، تاركة مئات العائلات منكوبة
توفي 33 شخصاً على الأقل، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين جراء السيول والانهيارات الصخرية التي شهدتها مديرية ملحان بمحافظة المحويت، في كارثة إنسانية مؤلمة.
خاضت القوات الحكومية، اليوم الخميس 9 أغسطس 2018، معارك عنيفة عقب هجوم شنته على مواقع مليشيا الحوثي في منطقة ملحان بمديرية المصلوب محافظة الجوف. وقال
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها