تملك العديد من الدول أقمارا اصناعية، سواء بغرض التعلّم أو الاستشعار عن بعد، ومؤخرا أصبحت الأقمار الاصطناعية أصغر حجما وأرخص ثمنا وأسهل صنعا، حتى أن البعض
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها